الأحد، 29 مايو 2016

{{ أمسحى دمعك ياأمى}} بقلم الشاعر. ......... السيد أنور إبراهيم محمد

قام ‏السيد انور‏ بمشاركة ‏منشور‏ خاص به.
‏‏
{{أمسحى دمعك ياأمى}}
أمسحى دمعك ياأمى 

إبنك فى الجنة عريس
أدعى وصلى وضمى

علم غالى مش رخيص
أبنك ضحى بدمة

علشان وطنة وأمة
علشان حلم يضمة
ولاوطنةيحتلة خسيس
وأمسحى دمعك ياأمى
أبنك فى الجنة عريس
النار فى قلوبنا أكتر منك
بس الحرية تهمك
وتعالى ياأمى بقولك
ندعى لحنا وإدريس
أمسحى دمعك ياأمى
أبنك فى الجنةعريس
أبنك فى الصورةمابعدشى
شهيد والشمس ماغروبتشى
...............وابدا والله يا أمى
..........تمن الحرية ما هورخيص
.......وأمسحى دمعك ياأمى........
....أبنك فى الجنة عريس............
{{ أمسحى دمعك ياأمى}}
بقلم الشاعر. .........
السيد أنور إبراهيم محمد

{ مشروعي } بقلمي فيصل عبد منصور المسعودي


{ مشروعي }
بقلمي
فيصل عبد منصور المسعودي
----------------------------
رويدك حبيبتي

دعيني أغرق في عينيك
أو أبحر لا أنوي شئ
إني أحاول تنفيذ ما طلبت
 
وأعود النفس على التنفيذ
حبك ملأ القلب
 
مرارا حاولت أن أنفيه
آبى وأستقتل
لا يموت حبك
إلا إذا أصيب القلب في مقتل
أتعلمين حبيبتي أنت
مشروعي ألأخير
من رأسك حتى القدمين
لأفتح الصدر
آرى من يسكن في القلب
آه . . .
 
آرى نفسي 
أظن مسكني هنا بالقلب
ملتحفا الشغاف
مجاورا للوتين
هنيئا لي هذا السكن
عمري
لا اخشى الموت
فقط أطلب التاجيل
لأرتوي من ملهمتي
ما أشاء
بعدها حاضر أنا
للكي . . . للتقطيع
أعجبني

لقد كفرت بالحاكم بقلم الشاعر يوسف الحمله


لقد كفرت بالحاكم
:؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛:
كثُرت أخطائي يا ويلي
فأين أنتِ يا شماعة
حتى أعلق عليكِ كل
ما خرجت بهِ عن الطاعة
‫#‏فلقد‬ كفرت بالحاكم يوماً
وأفقت في جزءٍ من ثانية
من 100 مليوووون ساعة
لأجد آني قد ذهلت
حينما رأيت بأم عيني
 
حقوقٍ تُؤكل بكل فظاعة
وجرائم ترتكب بكل بشاعة
وصمتٍ يتغلغل في الحناجرِ
وعقولٍ تسير وراء الإذاعة
‫#‏لقد‬ كفرت بالحاكم يوماً
وما كنت أعلم أني بهذة اليراعة
 
الكل يسجد له في المراسم إلاي 
أبيت السجود وإن خني الصمود
وحشدت الحشود وحاربت الوضاعة
 
وبقرت البطون وفقئت العيون
والتين والزيتون علي أهل النطاعة
لقد كفرت بالحاكم
ولم أعد أطلب منهُ الشفاعة ؟
كثرت أخطائي يا ويلي
وتذكرت حياتي قبل الإفاقَ
فقد كنت زير نساء
أميتُ الشقراء بالبيضاء
وأبيعُ البيضاء بالسمراء
وأرقص علي الأحبال التي
 
تؤدي إلي جهنم الحمراء
وعندما كان يأتي الحاكم
كنت أرحب به في إنحناء
وألعق حذاءه
وأظن آني أحسن صنعاً
وما كنت أعلم آني من السفهاء
فيا رثائي لكل هذا الغباء
أأكفر بربي وأأمن بالحاكم
حتى لا ألتحف بالسماء !!!!
فلو تركت قلبي لربي
ما نمت عارياً في الخلاء
ما نبتت أشجاري منكسة الرؤوس
وما كتب علي أبنائي { الشقاء }
فتباً وتباً لكل هذا الغباء
فيامن خلقت الأرض والسماء
إنني كفرت بالحاكم وآمنت بك
فدعني أكفر عن ذنبي
وإلقي برأسي في لهيب الصحراء
حتى يتبخر منها كل هذا الغباء
:؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛:
لقد كفرت بالحاكم
بقلم الشاعر يوسف الحمله28/5/2016
أعجبني

حوار غبي***** المحامي هيثم بكري**


حوار غبي.
.
قلت له: أريد أن أرحل.

فقال لي : إلى أين يا صديقي؟!

قلت :إلى السماء.*** المحامي هيثم بكري**

فقال متغابياً: أتريد أن تموت...؟!.

قلت له: يا ذكي يا لماح أحسدك على ما أعطاك ربي نعمة وخصك بها دون غيرك ..أتعرف ما هي..؟

قال مبتسماً: لا أخبرني بها يا صديقي ما هي؟!

قلت : صفة الغباء التي تصبح في زمن كهذا الزمن من نعم الله على البشر.

فضحك وقال: ألست أنت من قلت أنك تريد أن الرحيل إلى السماء ؟!

قلت:بلى لكن إلى سماء من أحب يا صاحب الفطنة والدهاء.

فضحك وتعالى صوت ضحكته حتى كاد يمزق غشاء أذني وقال :على كل حال يا صديقي هو الموت في كلا الحالتين.


*** المحامي هيثم بكري**


الثلاثاء، 24 مايو 2016

من أنتي بقلم / محمد رمضان أبو ادهم

من أنتي 
لتجعلني أبحث عن ذاتي 
وأعيد من جديد كتابه أبياتي 
فانسج من الحزن أشعاري 
فتدمي القلوب حكاياتي 
فتمسحي عني دمعاتي 
وتمليني من جديد أبياتي 
فتعود الفرحة وتزدهر ابتساماتي 
من أنتي لتجعلني ابحث عن ذاتي 
بقلم / محمد رمضان أبو ادهم
أعجبني

(مات الحب كمدا) (عمرو أنور)

(مات الحب كمدا) (عمرو أنور)
سألت عيون من حولى, أجابونى بصدق ما أروى,
 
سالت دموعى أنهارا, على حب راح وكان, 
مات الحب, وخسف القمر, وهامت روحى فى المكان , 
كان الحب صرحا مشهود, عشت فيه زمنا سعيد, 
إنهارفى يوم وليلة, وأعيش أنا اليوم وحيد, 
كان هواها قدرا حتميا, وكان الفراق امرا مقضيا, 
أواسى ألأن أنا قلبى, أواسى فؤادى ونفسى, 
وقالت نفسى: 
يافؤادى, كان الحب جنين ,مات فى رحم الدنيا من كمد, 
وقال فؤادى: 
يا قلبى, ألم الفرقة خطب جلل, 
وقال قلبى : 
ياأنت , شدوك بات حزين, قلت سأغنى لحنا تطرب له المدينة
وذهبت أغنى موالى, فى ضى قمر أنار ليالينا,
 
عجزت عن شدو لحن, يطرب هو المحبين, 
كيف أغنى سعيدا, ومن حولى جاء المعزين, 
(مات الحب كمدا) (عمرو أنور) سألت عيون من حولى, أجابونى بصدق ما أروى, سالت دموعى أنهار, على حب راح وكان, مات الحب, وخسف القمر, وهامت روحى فى المكان , كان الحب...
YOUTUBE.COM
أعجبني
تعليق